ويزعم كثير من الرواة أنّ القصيدة التى تضاف إلى لقيط الإيادي [1] إنّا هي لعبد الله. ومن البرصان [2]

سعد المطر

وهو الذي يقول:

ليتني كنت مغربا ... منتن الرّيح أجربا [3]

أو غرابا مطرّدا ... يرقب الذّيب أخنبا [4]

ذهب إلى قول رؤبة:

يشقى بى الغيران حتّى أحسبا [5] ... سيدا مغيرا أو لياحا مغربا [6]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015