ويزعم كثير من الرواة أنّ القصيدة التى تضاف إلى لقيط الإيادي [1] إنّا هي لعبد الله. ومن البرصان [2]
سعد المطر
وهو الذي يقول:
ليتني كنت مغربا ... منتن الرّيح أجربا [3]
أو غرابا مطرّدا ... يرقب الذّيب أخنبا [4]
ذهب إلى قول رؤبة:
يشقى بى الغيران حتّى أحسبا [5] ... سيدا مغيرا أو لياحا مغربا [6]