تذكر هذا الحديث. أخرجه في "الصحيحين" (?). وفي "صحيح البخاري" (?) عن عائشة قالت: إن فاطمة كانت في مكان وحش (?)، فخص على ناحيتها، فلذلك أرخص لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. يعني في الخروج.

الثالث، ما روى عبد الله بن صالح كاتب الليث، قال: حدثني الليث بن سعد حدثني جعفر عن ابن هرمز عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، قال: كان محمد بن أسامة بن زيد يقول: كان أسامة إذا ذكرت فاطمة شيئًا من ذلك، يعني من انتقالها في عدتها، رماها بما في يده (?).

الرابع، أن مروان لما حُدث بحديث فاطمة، قال: لم نسمع هذا إلا من امرأة، سنأخذ بالعصمة التي وجدنا الناس عليها (?).

الخامس، ما رواه أبو داود في "سننه" (?)، قال سعيد بن المسيب: إنها كانت امرأة لَسِنَة، فوضعت على يدي ابن أم مكتوم.

السادس: ما رواه أبو داود (?) عن سليمان بن يسار، قال في خروج فاطمة: إنها كانت من سوء الخلق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015