ولي بين الضلوع دم ولحم ... هما الواهي الذي ثكل الشبابا
حيث أخبر عن المثنى بالمفرد، ومثل قوله أيضًا:
إن عزًّا لم يظلل في غد ... بجناحيك ذليل مستباح
حيث نفى بلم المستقبل بدليل قوله: "في غد" و"لم" لنفي الماضي1.