4- إظهاره الملامح المشتركة بين العربية والعبرية والآرامية في تصريف الأفعال.
ولهذا يقول بعض الباحثين: "لا يعد مبالغة أن نزعم أن ابن قريش يعد بحق أبًا للدراسات اللغوية السامية المقارنة على الرغم من أن ملاحظاته كانت عرضية، أكثر منها مؤسسة على دراسة مستفيضة لتركيب كل من اللغات الثلاث" 1.