وعن عمران بن ميمون عن ابن عباس قال: لما بعث الله موسى وكلمه قال: اللهم أنت رب عظيم ولو شئت أن تطاع لأطعت، ولو شئت ألا تعصى لما عصيت وأنت تحب أن تطاع، وأنت في ذلك تعصى، فكيف هذا يا رب؟ فأوحى الله إليه: إني لا أُسأل عما أفعل وهم يسألون، فانتهى موسى (?).
أ ـ ما الحكمة من إيجاد الكرام الكاتبين مع أن الله يعلم كل شيء: