الطبري 3/ 2133 ثم ولاه فارس في سنة 288 هـ لما بلغه تغلب طاهر بن محمد عليها، تاريخ الطبري 3/ 2203 وتوفى سنة 289 هـ. قال ابن شاكر الكتبي في عيون التواريخ ورقة 84 أ «وفيها توفى الأمير بدر مولى المعتضد ومقدم جيوشه، طلبه المكتفي فتخوف منه فأرسل اليه أمانا ثم غدر به وقتله صبرا. ولى إمرة دمشق لمولاه المعتضد وأصبهان وكان عادلا حسن السيرة» «قال أبو نعيم: كان صالحا مجاب الدعوة وإليه تنسب البدرية ببغداد وباب بدر» وانظر: العبر للذهبى 2/ 82.
«400» - انظر الاختلاف في القراءة في المعارف 76، الكازروني 168.
«401» - تاريخ السيوطي 386 نقلا عن الصولي، الكازروني 168، ابن كثير، البداية والنهاية 11/ 104.
«402» - المشهور عند المؤرخين أن المكتفي لم يكتب له كتابا وانما القاسم بن عبيد الله كتب ذلك الكتاب لأنه هم بنقل الخلافة من ولد المعتضد وناظرا بدرا في ذلك فامتنع بدر وقال: ما كنت لأصرفها عن ولد مولاي. فلما علم القاسم ألا سبيل الى مخالفة بدر ... اضطغنها عليه حتى دبر قتله.
وانظر المنتظم 6/ 34. تجارب الأمم 5/ 24- 25، تاريخ الطبري 3/ 2209.
«403» - قول بدر وقول المعتضد كلاهما والمحادثة بينهما في المنتظم 5/ 135. قال خفيف السمرقندي «رحم الله المعتضد كأنه نظر هذا من وراء ستر» البداية والنهاية 11/ 91 وحوادث قتل بدر وأسباب هذا القتل انظر الطبري 3/ 2210- 2214 مروج الذهب 8/ 217- 218، المنتظم 6/ 35- 36.
«404» - المنتظم 6/ 46.
«405» - نقل ابن الطقطقى هذا النص باختلاف يسير وقال «قال الصولي ... » «فلعله نقله مباشرة من تاريخ ابن العمراني، انظر صفحة 351- 352. وبالنص في المنتظم 6/ 47، ولطائف المعارف للثعالبي 80» .
«406» - أخباره في معجم الشعراء للمرزباني 461، 502، معجم الأدباء 7/ 287، الكامل 8/ 57، الفهرست 143، مروج 7/ 309، مرآة الجنان 2/ 55، النجوم 2/ 253. وله ترجمة في كتاب بروكلمان: ملحق 1 صفحة 225 وابنه أحمد الّذي نادم الراضي باللَّه، فوات الوفيات 8/ 246- 247، تاريخ بغداد 14/ 23، الأنساب (المنجم) نساء الخلفاء 83 مع مصادره.
«407» - جاء في صلة تاريخ الطبري 20- 21 «ثم ان المكتفي أفاق وعقل أمره فقال له صافى الحرمي، لو رأى أمير المؤمنين أن يوجه الى عبد الله ابن المعتز ومحمد بن المعتمد فيوكل بهما ... » .
408- أخبار العباس بن الحسن مستوفاة في كتب التاريخ، راجع فهرس كتاب تحفة الوزراء للصابى 424، الفخرى 351- 352، السيوطي 378.
«408» أ- ديوان الأعشى، نشر رودلف كاير، 336- 337 وقد ورد البيت الأول:
وما تزود مما كان يجمعه ... الا حنوطا وما واراه من خرق
«409» - صافى الحرمي انظر ترجمته في البداية والنهاية 11/ 115 المنتظم 6/ 108 وقد ذكره هلال الصابي كثيرا (انظر صفحة 101) في كتاب الوزراء.