صاحبه» (شرح قصيدة ابن عبدون 205) ، وجاء في اليعقوبي 2/ 323 «ما اجتمع فحلان في إبل الا غلب أحدهما» . والشول: الإبل الإناث، تاج العروس 7/ 400 وغيره وجاء في تلقيح العقول لأبى اليسر الرياضي، ورقة 60 ب «لا يكون سيفان في غمد ولا فحلان في منزل» ، تاريخ العتبى 160

«342» - قال الكازروني 160 «وزر له أبو الفضل جعفر بن محمود الإسكافي ثم أبو صالح جعفر بن أحمد بن عمار ثم أبو أيوب سليمان بن وهب» . ولم يذكر ابن الطقطقى وزارة ابن عمار، الفخرى 337- 341.

«343» - الفخرى 335- 336

«344» - الفخرى بالنص 335- 336، وانظر البداية والنهاية 11/ 23.

«345» - أورده النووي في تهذيب الأسماء ق 1 ح 2 ص 18 «قال سفيان الثوري: الخلفاء خمسة: أبو بكر وعمر وعثمان وعلى وعمر بن عبد العزيز» ، وذكره أبو داود في سننه.

«346» - الحكاية بكاملها في تاريخ بغداد 3/ 349- 350 ونقل ابن كثير مختصرها في البداية والنهاية 11/ 22- 23، ونقل الصفدي قسمها الأخير في فوات الوفيات 2/ 535.

«347» - ديوان الأعشى 105.

«348» - ديوان البحتري 2/ 674، مع اختلاف في بعض ألفاظها، انظرها في ما يلي.

«349» - الهوى: المنى، واحسد ... الى: ونحسد ... إلينا، مخلق: ملحق، اربدادها: ارتدادها، يحتاز: يختار، اسودادها: سوادها، راغت: راقت. الكلمات الأولى هي التي وردت في ديوان البحتري وأمامها تلك التي وردت عند ابن العمراني. وقد أقمنا الّذي يحتاج للتقويم.

«350» - هذا البيت بالنص ورد في قصيدة أخرى له في مدح المتوكل:

الديوان 2/ 715.

«351» - سبا: في الأصل: سنا، والسبا والسبائب جمع سبية وهي شقة من الثياب أي نوع كان وقيل هي من الكتان. وأورد صاحب لسان العرب قول علقمة بن عبدة: « ... مقدم بسبا الكتان ملثوم ... » وانظر عبث الوليد 78، قال: الرواة يزعمون أن السبأ في معنى السبائب وهي جمع سبيبة أي شقة. والجساد: الزعفران، زهر الآداب 1/ 242.

«352» - البداية والنهاية 11/ 22، قال الكازروني 159 في سبب قتله: «وسبب ذلك الأتراك لأنهم خلعوه لمنعه لهم عن المنكرات وتعاطى المحرمات. فخرج من داره بسر من رأى فحاربهم فجرح وصار في أيديهم.

فمكث بقية يومه وليلته محبوسا وأخرج في اليوم الثالث ميتا» .

«353» - نقل الصفدي 2/ 535، ومنه ابن شاكر الكتبي 5/ 145 هذا النص من تاريخ ابن العمراني وقالا: «قال العمراني: ان الأتراك عصروا خصاه حتى مات وبايعوا أحمد بن المتوكل» . وحوادث المهتدي مع الأتراك وقتله، تاريخ الطبري 3/ 1813- 1833» : «ودفعوه الى رجل فوطئ على خصيته حتى قتله» . ولم يذكر اليعقوبي طريقة قتله 2/ 619 «حتى دخل دار رجل من القواد يقال له أحمد بن جميل ولحقوه فأخذوه على دوابه وجراحاته تنطف دما فدعوه الى أن يخلع نفسه فأبى ومات بعد يومين» .

«354» - ذكر ابن الطقطقى 337 وزارات الإسكافي وسليمان بن وهب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015