وصير مكانه محمد بن الليث صاحب البلاغة. وكان على بن يقطين والحسن ابن راشد يغلبان على أموره..»
«116» - تاريخ الطبري 30/ 545.
«117» - جاء في تاريخ الطبري 3/ 574 أن هذا القول قاله يحيى البرمكي للهادي. وانظر: الفخرى 271، الجهشيارى 170 زهرة العيون ورقة 95 ب- 96 أ.
«118» - تاريخ الطبري 3/ 570، الفخرى 262
«119» - اختلف المؤرخون في موته وانظر هذا الاختلاف في الفخرى 262، تاريخ السيوطي 280، تاريخ ابن العبري 222، زهرة العيون 97 ب، ولم يذكر اليعقوبي 2/ 490 أنه مات مسموما فروى حديث يحى بن خالد حين كان محبوسا، «ففتح الباب وأنا أتشهد فقيل لي هذه السيدة يعنون الخيزران فخرجت فإذا بها واقفة على الباب فقالت: ان هذا الرجل قد خفت منذ الليلة واحسبه قد قضى فتعال أنظره.. فجئت فوجدته محول الوجه إلى الحائط وقد قضى ... » .
«120» - نقل ابن العبري، 222 هذا النص دون اشارة صريحة بنقله فلعله نقله من الانباء. ونفذت.... بعيساباذ» .
وانظر تفصيل الخبر في: الفرج بعد الشدة 2/ 70- 71.
«121» - تاريخ الطبري 3/ 578، ان الخيزران قالت ذلك، تاريخ السيوطي 282 نقلا عن الصولي، ابن العبري 223، الفخرى 262، مختصر تاريخ ابن الساعي 27، ثمار القلوب 636، الديارات 227، تاريخ بغداد 14/ 6، «وكان يقال ... » . لطائف المعارف للثعالبي 84.
«122» - تاريخ الطبري 3/ 580، تاريخ السيوطي 279، نقلا عن الصولي.
«123» - تاريخ الطبري 3/ 580، لطائف المعارف للثعالبي 31
«124» - تاريخ السيوطي 281، نقلا عن الصولي، الخلاصة 143 مع زيادات في الأبيات وترجمة سلم الخاسر وبعض أخباره، العمدة لابن رشيق 1/ 185 (1963) وقد أفادنى هذه الإشارة البرفسور أولمان من توبنكن وانظرها في طبعة العمدة لسنة 1955 أيضا.
«125» - هو أبو الخطاب البهدلي، انظر ترجمته وقصيدته في:
طبقات الشعراء 56- 57 وفي طبقات الشعراء نشر عبد الستار فراج 132- 134، تاريخ السيوطي 282 نقلا عن الصولي، والعمدة لابن رشيق (1955) 1/ 190، ذيل زهر الآداب 4.
«126» - جاء في: طبقات الشعراء 56، «وأمر لأبى الخطاب بألف دينار وكساه وحمله» .
«127» - له ذكر في كتب التواريخ كثير فقد جاء في: كتاب الوزراء والكتاب للجهشياريّ 146، «وقلده المهدي ديوان الأزمة» ، «وولاه الهادي ديوان الرسائل» 167، وقال المسعودي في مروجه 6/ 266، «وكان لعمر بن بزيع ديوان الزمام ثم أنه ولى عمر بن بزيع الوزارة وديوان الرسائل وأفرد الربيع بالزمام» .
«128» - ما بعد هذه الكلمة لم يرد في نسخة فاتح ونظن أنه من اسقاطات الناسخ وليس من نوع الإضافات التي أشرنا اليها في ما سبق لأن ناسخ نسخة فاتح على ما يظهر (انظر جدول الاختلافات) لم يكن معنيا