معجم البلدان 2/ 767، الفخرى 251 والنبوك أو الدبوق لعبة يلعب بها الصبيان (لسان العرب- دبق) ، محمود تيمور: المجلة السلفية 2/ 94.
«105» - الأغاني 3/ 243، وكررها في 3/ 245، الطبري 3/ 508 «بنى أمية هبوا طال نومكم ... » .
«106» - تاريخ السيوطي 277 نقلا عن الصولي وبالنص في الخلاصة 95 رواية عن ابى عبيدة فلعله نقلها من الانباء.
«107» - بالنص في تاريخ اليعقوبي 2/ 484- 485 مع الأبيات ونرجح أن ابن العمراني نقلها منه أو من تاريخ الطبري وللزيادة في العلم، انظر: تاريخ بغداد 1/ 82- 83، وبالنص في الطبري 3/ 525 مع اختلاف يسير في الألفاظ مع الأبيات. وهذا دليل أيضا أن ابن العمراني يكتب من حفظه. زهرة العيون ورقة 192 أ- 193 أ، المسعودي، المروج 6/ 258 وعن على بن يقطين انظر الفهرست، 224، وهو صاحب ديوان زمام الأزمة للمهدي: الطبري 3/ 522.
وفي موت المهدي روايات مختلفة رواها الطبري 3/ 523- 526.
«108» - في تاريخ ابن الكازروني، ان المنصور هو الّذي رأى ذلك في منامه، 116. وذكر الخطيب أن رؤيا المهدي حدثت في قصره الّذي بناه بالرصافة 1/ 83، وعن الأبيات انظر تاريخ بغداد 1/ 83، زهرة العيون ورقة 192 أ- 193 أوالطبري 3/ 523- 526 والمسعودي 6/ 258، سراج الملوك 36، 37.
«109» - جاء في المروج «انه لم يبق الا عشرة أيام» .
«110» - قال ياقوت أن قبره في قرية يقال لها ده بالا بناحية الجبل قرب البندنيجيين (معجم البلدان 2/ 632) ، ثم قال في الرذ: قرية بماسبذان قرب البندنيجيين بها قبر أمير المؤمنين المهدي (2/ 775) .
«111» - في الطبري «قبة حسنة» 3/ 525 ثم ذكر الأبيات وانظرها في تاريخ السيوطي 278، الأغاني 4/ 103 أن أبا العتاهية عمل الأبيات لإغاظة الرشيد، العيون والحدائق 281- 282، الفخرى 216، البداية والنهاية 2/ 191، زهرة العيون ورقة 92 ب، المنتظم 9/ 241.
«112» - يسار: بشار: هكذا ورد في كل من نسختي فاتح ولايدن.
والصواب ما أثبتناه.
«113» - الفيض: النضر: انظر رقم 112.
«114» - وزارات المهدي ذكرها ابن الطقطقى في الفخرى 246- 257، وجاء في تاريخ بغداد، 1/ 93 أبو عبيد الله معاوية بن عبد الله بن عضاة الأشعري الوزير، الخلاصة 92، نكبه المهدي وصير مكانه يعقوب بن داود، تاريخ اليعقوبي 2/ 483.
«115» - الخلاصة 133- 134. تاريخ اليعقوبي 2/ 283 قال:
«وكان الغالب على المهدي صدر خلافته معاوية بن عبد الله المعروف بأبي عبيد الله مولى الأشعريين ثم وقف منه على خيانة وصير مكانه يعقوب بن داود وكان يعقوب جميل المذهب ميمون النقيبة محبا للخير كثير الفضل حسن الهوى ثم عزله وسخط عليه فحبسه ولم يزل محبوسا حتى مات المهدي.