2 - جواز صلاة النافلة حيث توجهت بالراكب راحلته وهذا تخصيص لقوله تعالى: {وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ}.
3 - أن جهة الطريق هي البدل عن القبلة فلا ينحرف عنها لغير حاجة المسير.
4 - الإيماء في الركوع والسجود.
5 - أن الوتر ليس بفرض لأن الفرائض لا تؤدى على الراحلة.
6 - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يصلي الفرائض على الراحلة.