وقال أعشى باهلة:
إما يصبك عدو في مناوأة ... فاصبر فقد كنت تستعلي وتنتصر
وقال أوس بن حجر:
إذا أنت ناوأت الرجال ولم تنؤ ... بقرنين غرتك القرون الأوائل
- و"الفاذة" و"الفذة" سواء؛ وهي المنفردة، وكذلك الفاذ والفذ: الشاذ المنفرد، ومنه قوله عليه السلام: "صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ" فأرد أن هذه الآية جمعت جملة الخير والشر منفردة في عمومها، لا آية أعم منها،