{والشمس وضحاها}، {والليل إذا يغشى}؟ فإنه يصلي وراءك الكبير والضعيف وذو الحاجة) أحسب في الحديث.

وفي رواية: (قرأ معاذ في العشاء بـ {البقرة}.

وفي رواية: (أن معاذا كان يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم - عشاء الآخرة، ثم يرجع إلى قومه فيصلي بهم تلك الصلاة)].

* في هذا الحديث دليل على أن المفترض إذا ائتم من تنفل صحت صلاته ولم ينقص ذلك من فضلها، وهو مذهب الشافعي رضي الله عنه.

* وفيه من الفقه ما يدل على أن تطويل الإمام للصلاة تعريض للمأمومين بالفتنة، ووجه الفتنة أنه يعرض العبادة للضجر منها، فينبغي للإنسان أن يجتنب ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015