وفي رواية: (أوقية ذهب).

وفي رواية: (مائتي درهم).

وفي رواية: (أنه اشتراه بطريق تبوك، أحسبه قال: بأربع أواقي).

وفي رواية: (اشتراه بعشرين دينارا).

(96/أ) وفي رواية لمسلم: (أنه كان يسير على جمل له قد أعيى فأراد أن يسيبه، قال: فلحقني النبي - صلى الله عليه وسلم -، فدعا لي وضربه، فسار سيرا لم يسر مثله، فقال: بعنيه بوقية، قلت: لا، ثم قال: بعنيه، فبعته واستثنيت حملانه إلى أهلي).

وفي رواية: (خرجت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزاة، فأبطأ بي جملي، فأتي علي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا جابر، فقلت: نعم، قال: ما شأنك؟ قلت: أبطأ بي جملي وأعيا فتخلفت، فنزل فتحجنه بمحجنه، ثم قال: اركب، فركبت، فلقد رأيتني أكفه عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: أتزوجت؟ فقلت: نعم، ثم ذكر نحوه).

وفيه: (أما أنك قادم، فإذا قدمت فالكيس الكيس).

وفيه: (فاشتراه مني بأوقية).

وفيه: (قدمت بالغداة فجئت المسجد فوجده على باب المسجد فقال: الآن قدمت؟ قلت: نعم، قال: فدع جملك، وادخل فصل ركعتين، قال: فدخلت فصليت، ثم رجعت، فأمر بلالا أن يزن لي أوقية، فوزن لي بلال، فأرجح في الميزان، قال: فانطلقت، فلما وليت قال: ادع لي جابرا، فدعيت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015