وفصيلة، وما بينها من الآباء يعرفها أهلها.
قال الله عز وجل: {يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا}، وقال عز وجل: {يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه (11) وصاحبته وأخيه (12) وفصيلته التي تؤويه}.
* وفي هذا الكتاب في حديث جابر عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: (جعل على كل بطن عقوله).
وفي الحديث في تفسير قوله عز وجل: {قل لا أسألكم عليه أجرًا إلا المودة في القربى}. قال: لم يكن بطن من بطون قريش إلا وللنبي - صلى الله عليه وسلم - منهم قرابة.
وفي حديث آخر لما نزلت: {وأنذر عشيرتك الأقربين} دعا قومه ففخدهم فخدًا فخدًا.