عبدي مني شبرًا، قربت منه زراعًا، وإذا تقرب مني ذراعًا، تقربت منه باعًا، -أو بوعًا- وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة).
زاد أبو مسعود: (وإن هرول سعيت إليه، والله أسرع بالمغفرة).
وفي رواية: (يقول الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني؛ فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإ (95/ب) ذكرته في ملإ خير منهم، وإن اقترب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة).
وفي رواية: (أنا عند ظن عبدي، وأنا معه إذا دعاني).
وفي رواية لمسلم: (أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حيث يذكرني، والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة، ومن تقرب إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا، ومن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإذا أقبل إلي يمشي، أقبلت إليه أهرول).
وفي رواية: (إذا تلقاني عبدي بشبر، تلقيته بذراع، وإذا تلقاني بذراع تلقيته بباع، وإذا تلقاني بباع أتيته بأسرع)].