[فعتق] (?) على سيده، فإن الملك والعتق يحصلان [بغير] (?) اختيار السيد، فهو كالإِرث [(?)]، ولو وجد سبب العتق باختياره [(?)] [كقبوله] (?) [بيع بعض قريبه] (?) أو هبة [أو الوصية له به] (?)، وقد نزله [ذلك الشافعي] (?) منزلة [المباشرة] (?) ونص عليه بعض المالكية في الشراء والهبة، [فيسري إلى ما فيه] (?)، وينبغي أن يكون من ذلك تمثيله بعبده عند من يرى العتتى بالمثلة، وهو مالك وأحمد، [ولو أعجز السيد مكاتبه] (?) بعد أن اشترى شقصًا ممن يعتق على سيده، فانتقل إليه الملك بالتعجيز، الذي هو سبب العتق، فإنه لما اختاره كان كاختياره لسبب العتق بالشراء وغيره، وفيه اختلاف لأصحاب الشافعي (?)، ويضعف هذا عن الأول أنه لم يقصد