: هو عمرو بن سفيان. تقدم. وقد قال أبو حاتم: لا صحبة له.
: ذكره ابن أبي خيثمة،
وأخرج من طريق سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن جبير- أن رجلا من جرم يقال له أبو الأعور أتى النبي صلى اللَّه عليه وسلّم فقال: السلام عليك يا رسول اللَّه. فقال:
«وعليك السّلام ورحمة اللَّه، كيف أنت يا أبا الأعور؟»
أخرجه ابن مندة من هذا الوجه، وأخرجه البغوي عن أبي خيثمة.
أسعد بن زرارة الأنصاري الخزرجي (?) : أحد النقباء. تقدم.
ثم الحارثي (?) . اسمه عند الأكثر إياس. وقيل اسمه عبد اللَّه. وبه جزم أحمد بن حنبل. وقيل ثعلبة بن سهيل. وقيل ابن عبد الرحمن؛ قال أبو عمر اسمه إياس، وقيل ثعلبة، وقيل سهل، ولا يصح غير إياس، وهو ابن أخت أبي بردة بن نيار.
روى عن النبي صلى اللَّه عليه وسلّم أحاديث، منها عند مسلم، وأصحاب السنن. روى عنه ابنه عبد اللَّه، وعبد اللَّه بن عطية بن عبد اللَّه بن أنيس الجهنيّ. وقال أبو أحمد الحاكم: خرج مع النبي صلى اللَّه عليه وسلّم فرده من أجل أمّه، فلما رجع وجدها ماتت فصلّى عليها. ثم أخرجه من طريق عبد اللَّه بن المسيب، عن جده عبد اللَّه بن أبي أمامة بن ثعلبة.
: اسمه صدي بن عجلان- تقدم.
ثم البياضي (?) :