المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الاشربه لاحمد بن حنبل
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (12995)
المواضيع
:
بحوث ومسائل
المؤلفون
:
احمد بن حنبل
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
كل شراب أسكر فهو حرام
كل شراب أسكر فهو حرام
نهيتكم عن النبيذ في الأسقية، فاشربوا في الأسقية كلها، ولا تشربوا مسكرا
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل مسكر ومفتر
ما أسكر كثيره فقليله حرام
ما أسكر الفرق فالأوقية منه حرام
كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام
كل مسكر حرام
أنهاكم عن قليل ما أسكر كثيره
لا تنتبذوا في الدباء، ولا في الجرار، ولا في المزفت، ولا في المقير، وكل شراب أسكر فهو
كل مسكر حرام
نهيتكم عن هذه الظروف فانتبذوا فيها واجتنبوا كل مسكر
ما أسكر وأخدر؟ فقال: حرام
الله عز وجل حرم عليكم الخمر والميسر والكوبة، وكل مسكر حرام
تتخذ من إهاب أضحيتها وسقا للنبيذ
كنا ننبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم غدوة في سقاء ولا نخمره ولا نجعل فيه عكرا , فإذا
دخل علينا داخل وأنا قائم أسقي عمومتي من شرابهم فقال: حرمت الخمر , فأهراق القوم بقية
إني لقائم على الحي أسقيهم من فضخ لهم , إذ دخل رجل فقال: قد حرمت الخمر فقالوا: اكفها يا
ما يسرني أن أشرب نبيذ الجر ولي خراج السواد سنين
دعه فإنما سأل ليعلم تلك الخمر
أنتبذ في الجر الأخضر , قال: لا , قال فأنتبذ في جر من رصاص؟ قال: لا , قال: أنتبذ في جر من
اجتنب كل شيء ينش
الخمر حرام بعينها , قليلها وكثيرها , وما أسكر من كل شراب
الأشربة تصنع من خمسة: من الزبيب، والتمر، والعسل، والحنطة، والشعير، وما خمرته حتى يكون
إنما الخمر من خمسة، فعدد هؤلاء
كل مسكر خمر وكل مسكر حرام، من شرب الخمر في الدنيا فمات وهو يدمنها لم يتب؛ لم يشربها في
حرم علي الخمر والكوبة والقنين وإياكم والغبيراء فإنها ثلث خمر العالم. قال: قلت ليحيى: ما
حرمت الخمر يوم حرمت وما كان شراب الناس إلا التمر والزبيب
من لم يتركها فاضربوا عنقه
لم جلس معهم؟
حلوه وحامضه حرام
من سائلي عن المسكر؟ لا تشربه ولا تسقه أخاك فوالذي نفس محمد بيده، أو كالذي يحلف به لا
ما خمرته فهو خمر
لأن أشرب بول حمار أحب إلي من أن أشرب شربة فضيخ
فجلده الحد ونهى أن يخلطا
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن الدباء والنقير والمزفت والحنتم
ينبذ له في سقاء فإذا لم يكن له سقاء نبذ له في تور من برام
لا أرى بأسا في السقاء وأكرهه في الجر الأخضر
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن الدباء والمزفت والنقير والحنتم
ينهى عن نبيذ الجر، والدباء
كل مسكر حرام
كل شراب يسكر فهو حرام والبتع: نبيذ العسل
ما أسكر الفرق فالأوقية منه حرام
احييتهما بعدما كانت قد ماتت. قال ابن شاذان: رأيت في كتاب معمر، عن الزهري، وفي كتاب معمر،
نهى عن المزفت والدباء
لا تشربوا في حنتم، ولا في دباء، ولا في نقير فقلت له: يا أبا محمد والمزفت؟ وظننت أنه نسي
لأن أشرب بول حمار أحب إلي من أن أشرب في مزفت أو مقير
يكرهان كل نبيذ إلا الحلو
نهى عن الجر أن ينتبذ فيه
نهى عن التمر والزبيب أن يخلط بينهما، وعن البسر والتمر أن يخلط بينهما
حلوه وحامضه حرام
ينهاهم عن الشرب في الحنتم
ينهاهم عن الشرب، في الدباء والنقير والمزفت
المذنبة اقرضها بالمقاريض، ثم انتبذ أيها شئت، ولا تجمعها جميعا بسرا
شراب أهل المدينة يوم حرمت الخمر الفضيخ
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء، وعن الحنتم والمزفت
الحنتم جرار بيض يجاء بها من مصر فيحمل فيها الخمر
كل مسكر حرام، وما أسكر كثيره فقليله حرام
نبيذ الجر حرام
حولته إلى شيطان
إنما أفسد التمر بالبسر
حرام ما كان خلطا وما لم يكن
ما أعلم أني وجدت من النبيذ شيئا لم يكره
ينبذ في سقاء ويعلق، ثم يوكأ من حيث بلغ النبيذ لا يترك له متنفس
ذاك خمر
كان نائما فأحييتموه بالماء
كره أن يجعل نطل النبيذ في النبيذ ليشتد بالنطل
نبيذ الجر حرام
كل مسكر حرام
كرهوا نبيذ الجر
لا يرى بأسا بالنبيذ في السقاء
من الزبيب خمر، ومن التمر خمر، ومن الحنطة خمر، ومن الشعير خمر، ومن العسل
الخمر من خمسة: من الزبيب، والتمر، والشعير، والبر، والعسل
كل مسكر خمر، وما أسكر كثيره فقليله حرام
طال ما تروت عروقك من الخبث.
يأمر بنبيذ السقاء
نهى عنه، وكان إمام عدل
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن التمر والزبيب والزهو والتمر. فقلت لسليمان يعني
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن نبيذ الدباء، والحنتم، والمزفت،
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخلط البلح والزهو
أشرب العصير ما لم يكن يغلي، أو يكن مسكرا، إذا لم يكن في الأوعية التي نهي
فمن لم ينته منهم فاقتله
إني وجدت من هذا ريح الشراب، وإني سائل عنه فإن كان يسكر جلدته. قال السائب: فلقد رأيت عمر
ولا تشربوا في الدباء ولا في الحنتمة، ولكن عليكم بالموكى عليكم بالموكى
يكره كل مسكر
يكره نبيذ الجر
الدن والجر عند الحسن، وعكرمة سواء
نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة خيبر
حرام فوهبها عبد الملك لرجل فانحدر بها إلى البصرة
يشرب نبيذ الجر، فقال: لا والذي نفس عكرمة بيده، ولكنكم أردتم أن تخالفوا عكرمة وتردوا
الدباء أهون وأضعف قد كره أو نهي عنه
النبيذ في الرصاص، فكرهاه ونهياني عنه
يفتي في نبيذ الجر. فقال أبو مجلز: عمر خير، أو ابن مسعود؟ قالوا: عمر. قال: فإن عمر قد نهى
تدخل إحداكن في موضع ظفر النار بسقاء تشتريه بدرهم
ينهى عن الجر قبل إمرة عمر بن عبد العزيز، وقبل الذي استعمل عمر
كل مسكر حرام وما أسكر الفرق فملء الكف منه حرام
كل مسكر حرام، فاستغنوا بما أحل الله عز وجل لكم عما حرم الله، فإنا من وجدناه يشرب شيئا من
فنهاهم أن ينتبذوا في الدباء والنقير والحنتم
كنت أنبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، في سقاء من الليل وأوكيه فأعلقه فإذا أصبح شرب
نهى عن الدباء والحنتم قال: قلت: وما الحنتم؟ قال: الجر الأخضر والأبيض، والمقير، ما لطخ
كل مسكر حرام
كل مسكر حرام
انبذوا كل واحدة على حدة.
نهى أن ينبذ البسر والتمر جميعا
نهى عن نبيذ الجر
نهى عن نبيذ الجر
إنما حرمت الخمر بعينها، والمسكر من كل شراب. قال أبو القاسم: سمعت أبا عبد الله أحمد بن
لعلك أن تكوني تخلطين فيه زهوا، قالت: فقلت له: ربما خلطت فيه الزهوات فقال: لا
ما نبذ في بيتنا نبيذ قط
ما غلا لنا نبيذ قط
فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشرب في الأوعية التي سمعتم الدباء والحنتم والنقير
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجعة، شراب يصنع من الشعير، والحنطة فيكون شديدا حتى
ينهى عن كل مزفت ينتبذ فيه فرد عليه: القرع؟ فرد أبو أيوب مثل قوله الأول
كل مسكر حرام
ما كان الله عز وجل يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم
لا خير في السكر
السكر خمر
أي شيء تريدين به: الشفاء؟ لا هو سقم
السكر خمر
السكر خمر
ذاك الفضوخ
الخمر ليس لها كنية
الخمر اجتنبوها
السكر خمر
السكر خمر.
السكر خمر غير أنها ألم من الخمر
الله عز وجل لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم
السكر خمر
تكلما في السكر، فقال أحدهما: حرام، وقال الآخر: ليس هو حرام فاهتجرا ثلاثا، ثم
أولادكم ولدوا على الفطرة فلا تسقوهم السكر فإن الله عز وجل لم يجعل شفاءكم فيما حرم
فحرم علينا الفضيخ
أمي عجوز كبيرة وهي لا تأكل الطعام أفأسقيها النبيذ؟ فقال له معقل: لا
الخمر قد حرمت قال: فوالله ما انتظروا حتى يعلموا أو يسألوا عن ذلك قال: قالوا: يا أنس اكف
الخمر من هاتين الشجرتين: النخلة، والعنبة
ذاك الفضوخ
يكفر عن يمينه ولا يشربها
وما الفضيخ؟ قال: ذاك هو الفضوخ قال: فقال ابن عمر: حرمت الخمر وعامة شراب الناس هذا الذي
كل مسكر حرام
الخمر من العنب
البتع من العسل، والمزر من الذرة
السكر من التمر
الجعة من الشعير
كل مسكر حرام
التمر والزبيب أو التمر والبسر خمر
ما أسكر كثيره فقليله حرام
كل مسكر حرام
ما خمرته فهو خمر
كل مسكر حرام. فقلت: يا ابن أبي رباح إن هؤلاء يسقوننا في المسجد نبيذا شديدا؟ فقال: أما
أهرقه في الجبان
هذا شراب من لا يؤمن بالله ولا باليوم الآخر
الخمر قد حرمت فما قالوا حتى ننظر ونسأل، فقالوا: يا أنس اكف ما بقي في إنائك، وهي خمرهم
الخمر في هاتين الشجرتين النخلة والعنبة
حرمت الخمر قالوا: أهريق بقية القلال يا أنس، فما سألوا عنها ولا راجعوها بعد خبر
الأنبذة من خمسة: من التمر والزبيب والحنطة والشعير والعسل
ما خمرته فعتقته فهو خمر، وإنا كانت لنا الخمر خمر العنب
ينهاهم عن الشرب في المزفت
الله عز وجل لم يجعل فيما حرم عليكم شفاء
يكره الفضيخ، وإن كان بسرا محضا
حرمت الخمر وهي الفضيخ
السكر خمر قبل تحريمها
التمر والزبيب يخلطان فكرهه.
البسر يكون فيه الوخز فكرهه
لا يخلطوا الزبيب والتمر
نهاني عن الحنتم والدباء والنقير
وأمر بقطع الكرم منها وكره العصر
فاجتهدت أن أصيب لجرة عبد الله فما وجدت
إنهم والله يكذبون عليه
كل مسكر حرام قال: قلت: فإن شربت الخمر فلم أسكر؟ قال: أف أف أف وما بال الخمر؟ وغضب قال:
أنهاك عن المسكر، قليله وكثيره وأشهد الله عليك
آخذ التمر فأجعله في الفخار ثم أجعله في التنور ولا تشرب الخمر ثم قال: يتخذ أهل الأرض كذا
كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام
انبذه في سقاء، ثم أوكه حيث بلغ، فقال: إنه لا يطيب إلا بعكر، فقال: لا طاب فكأنه كره العكر
لا شراب إلا في سعن موكى
اقطعه
يكره نبيذ الجر
أكان أبو حمزة يشرب في الدن فقال: معاذ الله
الخمر قد حرمت فقالوا: أكفها يا أنس فكفأتها قلت: ما كان شرابهم؟ قال: البسر والرطب. قال أبو
حرمت الخمر قال: فأهرقناها وما نعدها يومئذ إلا خمرا
حرمت الخمر قال: إني يومئذ لأسقي أحد عشر رجلا فأمروني فكفأتها وكفأ الناس آنيتهم بما فيها
كانت خمرهم يومئذ، يعني الفضيخ. وقال يحيى مرة أخرى: وقد حرمت الخمر يوم حرمت وما هي إلا
حرمت الخمر ونحن نشرب الفضيخ فجعلنا نشربها ونقول: هذا آخر العهد بالخمر
لم يفارقنا حتى يعهد إلينا فيهن عهدا ننتهي إليه: الجد، والكلالة، وأبواب من أبواب
الخمر قد حرمت فقال أبو طلحة: يا أنس قم إلى هذه الجرار فاكسرها قال: فقمت إلى مهراس لنا
نزل تحريم الخمر قال: فأكفأتها وما هي يومئذ إلا الفضيخ خليط البسر والتمر، قال أنس: وقد
لما حرمت الخمر كنا نعمد إلى الحلقانة فنقطع ما كان فيه من الرطب حتى نخلص البسر فنفضخه
كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام
فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن كل مسكر حرام قال: فقلت له: صدقت والسكر حرام، فالشربة
الخمر من العنب والتمر والعسل والحنطة والشعير والذرة، وما خمرت من ذلك فهو
لا تشربوا في الدباء، ولا في المزفت، ولا في النقير، ولا في الجر، واشربوا في
حرم علي - أو حرم - الخمر والميسر والكوبة. قلت لعلي بن بذيمة: ما الكوبة؟ قال:
كل مسكر حرام
كل مسكر خمر، وكل خمر حرام
كل مسكر حرام
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينبذ في المزفت والحنتم والنقير
البسر والتمر إذا خلطا جميعا خمر
ما عتقت فخمرت فهو خمر
ذلك الفضوخ لقد حرمت الخمر وهي شرابنا
كنت نهيتكم عن الأشربة فاشربوا في كل وعاء، ولا تشربوا مسكرا
إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه} [التوبة: 92] قال: أنا شهدت رسول الله صلى
اجتنبوا المسكر
إن ظنت إحداكن أن ماجها يسكر فلا تشربه؟
إن ظنت أن ماجها، يسكر فلا تشربه
إياكن ونبيذ الجر
الله عز وجل حرم الخمر، والميسر، والكوبة، والغبيراء
كل مسكر حرام
فمن لم يصبر عنه فاقتلوه
فإن لم يصبروا عنه فاقتلوهم
حرم على أمتي الخمر، والميسر، والمزر
حرم على أمتي الغبيراء
زادني صلاة الوتر
حرم على أمتي الكوبة. يعني بالكوبة: كل شيء يكب عليه
الخمر في هاتين الشجرتين النخلة والكرمة
اشرب الماء، اشرب السويق، اشرب العسل، اشرب اللبن الذي فجعت به قال: قلت: أنأخذ التمر نفعل
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم وفد عبد القيس عن المزاء فأرهب أن يكون
كل مسكر حرام
كره نبيذ البسر وحده. قال:
نبيذ الجر حرام
كل مسكر حرام
نهى عن غبيراء السكر
كل مسكر حرام
خمر المدينة البسر والتمر، وخمر أهل فارس العنب، وخمر أهل اليمن البتع، وخمر أهل الحبشة
وما أسكر إحداكن فلتجتنبه وإن أسكرها ماجها
كل مسكر حرام
المسكر قليله وكثيره حرام - أو قال -: خمر
سبق النبي صلى الله عليه وسلم الباذق
ما أسكر فهو حرام
نهيتكم عن النبيذ، ولا أحل مسكرا
أفسد التمر البسر
يكره البسر وحده
لأن تختلف الأسنة في جوفي أحب إلي من أن أشرب نبيذ الجر.
نبيذ الجر؟ فقال: لا
ما يمنعكم من الأفيقة الطيبة
أنهاكم عن كل مسكر
يشربه من لا يؤمن بالله واليوم الآخر
كل مسكر حرام
كل مسكر حرام
كل مسكر حرام