(ح 1668) في حديث جابر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - "كان ينبذ له في سقاء، فإن لم يوجد فتور من حجارة".
(ح 1669) وقالت عائشة رضي الله عنها: "كنا ننبذ لرسول الله- صلى الله عليه وسلم - في سقاء
يُوكى عليه (?) أعلاه، وله غزلاء، ننبذه غدوة فيشربه عشياً، وننبذه عشياً فيشربه غدوة".
(ح 1670) وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما "أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم - كان ينبذ له فيشربه من الغد ومن بعد الغد، فإذا كان اليوم الثالث أهريق".
قال أبو بكر:
م 5385 - أما ما (?) في حديث عائشة رحمها الله ورضي عنها، فالشراب في المدة التي ذكرناها يُشرب حلواً.