قال أبو بكر: أكره الرمي بالحصباء لأن فيه أذىً، ولكن يشير.
(ح 325) إستدلالا بإشارة من كان بحضرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الرجل الذي قال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: متى قيام الساعة.
م 511 - كان عثمان بن عفان يقول: "للمنصت الذي لا يسمع الخطبة مثل ما للسامع المنصت".
روينا عن ابن عمر، وابن عباس، أنهما كانا يكرهان الصلاة والكلام بعد خروج الإمام يوم الجمعة.
وكان الشافعي، وأبو ثور: يكرهان الكلام والإمام يخطب.
وكان عروة بن الزبير: لا يرى بأساً بالكلام إذا لم يسمع الخطبة يوم الجمعة.