يقول: "كيف بقومٍ فعلوا هذا بنبيهم؟ "؛ فنزلت (?). [ضعيف]
* عن الربيع بن أنس: أنزلت هذه الآية على رسول الله يوم أحد وقد شج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في وجهه، وأصيبت رباعيته؛ فهمَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يدعو عليهم، فقال: "كيف يفلح قوم أدموا وجه نبيهم؛ وهو يدعوهم إلى الله وهم يدعونه إلى الشيطان، ويدعوهم إلى الهدى ويدعونه إلى الضلالة، ويدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار؟! "؛ فَهَمَّ أن يدعو عليهم؛ فأنزل الله -عزّ وجلّ-: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ (128)}؛ فكف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الدعاء عليهم (?). [ضعيف جداً]
* {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافُ امُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (130)}.
* عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أن عمرو بن أقيش كان له رباً في