وجزع، وصلى عليه العزيز بنفسه, ورثاه الشعراء, وخلع العزيز على ولده -الحسين- وأقامه مقامه في القيادة، ولقبه بالقائد ابن القائد، وظل على مكانته ونفوذه أيام العزيز1.