ثامنًا: ترجمة الإمام النووي، وتوسّعت فيها قليلًا، لأن مَن يُداوم قراءة كتاب الأذكار يتشوق إلى الاستزادة من أخبار مؤلفه، لما يلمس فيه من تديّنه وإخلاصه ونقاء سريرته.
كما وضعت بين يدي القارىء أسماء الكتب المؤلفة في موضوع الأدعية والأذكار وأسماء مؤلفيها، وأشرتُ إلى المطبوع منها بحرف "ط" وهو قليل من كثير لا يزال مفقودًا أو مخطوطًا.