تعامُلِ المسلم مع الكافر المخالف1. وذلك لأن الكافر مخالف للمسلم في أصْل الدين بطبيعة الحال.

وفيما يلي حديثٌ عن سمات هذا الموضوع.

وربما كان من المهم الإشارة هنا إلى أن البحث في هذا الموضوع قد جاء على اشتراط تَلقّي المفاهيم أو أي موقف في الموضوع من نصوص الكتاب والسنة فحسبُ، وأن تكون هي الموجِّهُ والمرشِدُ والحَكَم في فهم هذا الموضوع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015