وشبيب بن عبد الله، ويقال: ابن بشر البجلي الكوفي، تقدم1 أنه صدوق يخطئ.
فمما سبق يتبين أن الحديث جاء من أكثر من وجه، وأصحها طريق إبراهيم بن حميد الرؤاسي. والضعف في بعض الطرق يتقوى بغيره، فيكون الحديث حسنًا. والله أعلم.
ومما ورد في هذا الفصل أيضاً:
(4) حديث عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما -، وقد تقدم2.
(5) حديث أبي جحيفة رضي الله عنه، وقد تقدم3.
(6) حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وقد تقدم4.
(7) حديث ابن عباس - رضي الله عنهما -، وقد تقدم5.
(8) حديث جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - في بعض ألفاظه، وقد تقدم6.
(9) حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وقد تقدم7.
(7) حديث عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما -، وقد تقدم8.