قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ لِأَبِي حَنِيفَةَ: «اجْهَدْ [جَهْدَكَ]، هَاتِ مَسْأَلَةً لَا أَرْوِي لَكَ فِيهَا شَيْئًا».
وَقَالَ ابْنُ حَنْبَلٍ: «رَأْيُ الأَوْزَاعِي، وَرَأْيُ مَالِكٍ وَرَأْيُ أَبِي حَنِيفَةَ كُلُّهُ رَأْيٌ وَهُوَ عِنْدِي سَوَاءٌ، وَإِنَّمَا الحُجَّةُ فِي الآثَارِ».
• • •
• الفصل الأول: رأي المحدثين في علاقة السنة بالقرآن، ويشمل:
(أ) مكانتها بالنسبة له.
(ب) عرضها عليه.
(ج) ورودها بحكم زائد عليه.
(د) نسخه بها وتخصيصها له.
• الفصل الثاني: المناهج في الأخذ بأخبار الآحاد، والآراء في المرسل، وأقوال الصحابة والتابعين.
• الفصل الثالث: نتائج هذا الاتجاه.