حقٌّ؛ لأنَّ الإمام مَنْ يُقتدى به وهؤلاء لا يقتدى بهم، فلذلك أطلق الأئمة (?).
ووقع في بعض النسخ: "الأمة"، والأول أصح لبعد التجوز في الثاني.
(ولا بد للأصولي من تصور الأحكام الشرعية ليتمكن من إثباتها ونفيها).
لا بد معناه: لا فراق (?)؛ ولذلك قال ابن عبد السلام: إنه إذا حَلَف لا بد أنْ يفعل كذا، ولم يفعله على الفور - حنث.
والمختار (أنها لا تفيد الفور للعُرْف) (?).
والأصولي: نسبة إلى الجمع؛ لأنّه (سُمّي به) (?) كالأنصاري والأنباري (?)، ولو لم يسم به لم تجز النسبة إلا إلى المفرد فيقال: أصلي (?).