الحلال، وإلا يلزم التكرار بل المراد ما تستطيبه النفوس (?).
واستدل على أنّ الأصل في المضارّ التّحريم:
بما روى الدارقطني من قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا ضرر ولا ضرار" (?).