النسيان أيضًا (?).
وأما دعوى الإمام في الكلام على (?) الطرق الدالة على القطع بصحة الخبر مما عدا المتواتر في الكلام على خبر الرسول - صلى الله عليه وسلم -: أنَّه وقع الاتفاق على جواز السهو والنسيان (?) - فهي دعوى غير سديدة، لما حكاه الأستاذ وذهب إليه.
والمصنف أحال الكلام في هذه المسألة على كتابه "مصباح الأرواح".
قال: (الثانية: فِعْله المجرد يدل على الإباحة عند مالك، والندب