بوقوع ذلك بطريق السهو أن يحصل الذكر (?).
والذي نختاره نحن، وندين الله تعالى به (?): أنه لا يصدر عنهم ذنبٌ لا صغير ولا كبير، لا عمدًا ولا سهوًا (?) وأن الله تعالى نزَّه ذواتهم الشريفة عن صدور النقائص. (و (?) هذا هو اعتقاد والدي أحسن الله إليه) (?)، وعليه جماعةً: منهم القاضي عياض بن محمد اليَحْصُبي (?)، ونَصَّ على القول به الأستاذ أبو إسحاق في كتابه في (?) أصول الفقه (?)، وزاد أنه يمتنع عليهم