قال أكثر أهل اللغة: إنه الكراء الذي يؤخذ على ضراب الفحل، فذكر العسب، وأراد ما يؤخذ عليه من المال.

وقد قال بعضهم يهجو قوماً أعارهم غلاماً له فحبسوه عليه. وقيل: هو زهير، وكانوا أسروا غلامه فقال:

لولا عسبه لتركتموه ... وشر منيحة أير معار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015