ومثله:

فلو أن الأطبا كان حولي ... وكان مع الأطباء الشفاة

إذا ما أذهبوا وجداً بقلبي ... وإن قيل: الشفاة هم الأساة

أراد: كانوا، فحذف الواو.

ومثله:

إذا ما شاء ضروا من أرادوا ... ولا يألوهم أحد ضرارا

أراد: شاؤوا.

ومثله:

شبوا على المجد وشابوا واكتهل

لو أن قومي حين أدعوهم حمل

على الجبال الصم لارْفَضَّ الجَبَل

أراد: اكتهلوا وحملوا، فاكتفى بالضمة من الواو، ثم سكن اللام للقافية.

وقال آخر:

جزيت ابن أوفى في المدينة قرضه ... وقلت لشفَّاع المدينة أوجف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015