فيقبلن إرباباً ويعرضن هيبة ... صدود العذارى واجهتها المجالس
وتقول: رببتُ الصبي والمُهْرَ تخففُ وتُثَقَّل ورببتُهُ ورببْتُهُ. حضنته. قال: كان لنا وهو فلو نرببُه.
والربيبة: الحاضنة.
والربيبة والربيب معروفان.
والرابُّ: زوج الأم، والرابةُ: امرأةُ الأب. قال:
جزا الله الرواب جزاء سوء ... وألبسهن من برص قميصا
يبغضن الغلام إلى أبيه ... وكان على مودته حريصا
وربيبُ الرجل: ولدُ امرأتِه، والرجلُ أيضاً ربيبُ ولدها من غيره.
وقولهم: قد رطل فلان شَعْرَهُ
أي أرخاه وأرسله، من قولهم: رجلٌ رطْلٌ، إذا كان مسترخياً لين المفاصل.
والرطل من الرجال الذي فيه فصاصةٌ.
وفرسٌ رطلٌ: خفيف، ومن قال رطلٌ بالفتح فقد لحن.
وغلامٌ رطلٌ: إذا كان رطباً لم يصلب بعد. قال: