فيقبلن إرباباً ويعرضن هيبة ... صدود العذارى واجهتها المجالس

وتقول: رببتُ الصبي والمُهْرَ تخففُ وتُثَقَّل ورببتُهُ ورببْتُهُ. حضنته. قال: كان لنا وهو فلو نرببُه.

والربيبة: الحاضنة.

والربيبة والربيب معروفان.

والرابُّ: زوج الأم، والرابةُ: امرأةُ الأب. قال:

جزا الله الرواب جزاء سوء ... وألبسهن من برص قميصا

يبغضن الغلام إلى أبيه ... وكان على مودته حريصا

وربيبُ الرجل: ولدُ امرأتِه، والرجلُ أيضاً ربيبُ ولدها من غيره.

وقولهم: قد رطل فلان شَعْرَهُ

أي أرخاه وأرسله، من قولهم: رجلٌ رطْلٌ، إذا كان مسترخياً لين المفاصل.

والرطل من الرجال الذي فيه فصاصةٌ.

وفرسٌ رطلٌ: خفيف، ومن قال رطلٌ بالفتح فقد لحن.

وغلامٌ رطلٌ: إذا كان رطباً لم يصلب بعد. قال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015