بأَنَّ هذا المُسنَد يعود إلى أبي الشعثاء جابر بن زيد والذي تبرأ منهم - كما سبق ذكره.
كما أن هذا المسند مليء بأخبار منقطعة، وأحاديث لا خِطام لها ولا زِمام وأخبار موضوعه (?) ومأخذ ثالث وهو أن هذا المسند يعُج بالمخالفات والمزالق العقدية المتنوعة ومنها ما يلي:
أ- تعطيل الصِّفات الإلهِيَّة ونسبة هذا التعطيل إلى صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم ومن ذلك ما جاء في مسندهم من الزعم بأن الله في كل مكان ونسبة ذلك لعمر ونفي رؤية الله في اليوم