واحتجوا أنَّ (?) خيار لشفعة على الفور بحديث ابن البَيْلمانيّ: "الشُّفعةُ كحلِّ العِقَال، ولا شُفعَة لصغيرٍ ولا لغائبٍ" (?)، و"مَنْ مثَّل بعبده فهو حُرٌّ" (?) فخالفوا جميع ذلك إلا قوله: "الشفعة كحل العقال".
واحتجوا على امتناع القود بين الأب والابن والسيد والعبد بحديث: "لا يُقاد والدٌ بولده ولا سَيِّدٌ بعبده" (?). . . .