وقالوا: أجرت الدار مسانهة. وقالوا: نخلة سنهاء، إذا كانت سنة تحمل وسنةً لا.
وقال آخرون في تصغير الهن: هنيء، وفي الهنة هنية كما قالوا في تصغير السنة: سنية. وقد قيل: إن تصغير الهن الهنؤ، كما قيل في الفم أصله فمؤ. وقيل أيضا: أصله فاه، ولذلك قيل في تصغيره فؤية وفي الجمع أفواه
ومعنى عولوا علينا: أجلبوا بالصوت علينا من العويل. يقال: أعولت المرأة وعوَّلت.