أي: مِثلاَنِ , وفيه من الفقه أن الفيءَ لرسول الله صلى عليه وسلم يَضَعُهُ حيث يشاء يُقدِّم من يشاء ويؤخِّر ويزيد منه في العطاء وينقص على ما أراه الله من ذلك.