والوجه الآخر: أنه جمع الفدَّان وهو آلة الحرث؛ السّكّة وأعوادها , وذلك إذا رويتها بتخفيف الدَّال يريد أهل الحرث , وإنما ذمَّ ذلك وكرهه لأنه يشغل عن أمر الدين ويلهي عن الآخرة فيكون معها قساوة القلب.