الخطاب الخاص بالنبي - صلى الله عليه وسلم -نحو: (يا أيها المزمل) (?)، (لئن أشركت) (?) - عام للأمة إِلا بدليل يخصه عند أحمد وأكثر أصحابه والحنفية (?) والمالكية (?).
وعند (?) أبي الحسن (?) التميمي وأبي الخطاب (?) من أصحابنا وأكثر الشافعية (?) والمعتزلة والأشعرية (?): لا يعمهم إِلا بدليل.
واختار أبو المعالي (?): الوقف.
وكذا إِذا توجه خطاب الله للصحابة: هل يعمه عليه السلام؟