واختلف كلام أبي يعلى الصغير وغيره.
وجه الأول: الأصل عدم الشركة ودليلها.
وجه الثاني: قول الصديق: "لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة". (?)
واستدلال ابن عباس (?) لوجوب العمرة: بأنها (?) قرينة الحج في كتاب الله (?).
رد: لدليل (?)، وقرينته: في الأمر بها.
ويأتي (?) كلام الآمدي آخر التأويل.
ومَثَّل بعضهم بقوله: (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة) (?)، فلا زكاة على الصبي كالصلاة. (?)