واختلف كلام أبي يعلى الصغير وغيره.

وجه الأول: الأصل عدم الشركة ودليلها.

وجه الثاني: قول الصديق: "لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة". (?)

واستدلال ابن عباس (?) لوجوب العمرة: بأنها (?) قرينة الحج في كتاب الله (?).

رد: لدليل (?)، وقرينته: في الأمر بها.

ويأتي (?) كلام الآمدي آخر التأويل.

ومَثَّل بعضهم بقوله: (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة) (?)، فلا زكاة على الصبي كالصلاة. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015