الفقهاء، منهم: الشافعي وأكثر الحنفية (?).
وفي رواية: يُعْمل بقوله، وقاله بعض الحنفية (?) وغيرهم.
وللمالكية خلاف (?).
واختار عبد الجبار (?) وأبو الحسين والآمدي (?): يُعْمل بالظاهر (?)، إِلا أن يُعْلَم مأخذه ويكون صالحًا، واختاره ابن عقيل، ولعله مراد من أطلق.
* * *
وإِن كان الظاهر عمومًا فيأتي في التخصيص (?).
* * *
وإِن كان الخبر نصا لا يحتمل تأويلا -وخالفه- فالخلاف عندنا لا يُرَدّ به الخبر ولا ينسخ (وش) (?)؛ لاحتمال نسيانه، ثم: لو عرف ناسخه