وقال أبو بكر من أصحابنا: "الله تعالى يتعبد خلقه بما يطيقون وبما لا يطيقون"، فأطلق.
وقال أبو إِسحاق (?) من أصحابنا: إِن الله أراد تكليف عباده ما ليس (?) في طاقتهم ولا قدرتهم، واحتج بقوله: (ويدعون إِلى السجود فلا يستطيعون). (?)
وقال (?) ابن الجوزي: قال النقاش: (?) ليس هذأ تكليفاً لهم وهم عجزة، بل توبيخ بتركهم السجود.