وهو خلاف الإِجماع.
ولقائل أن يجيب بالمانع.
لا يصدق المشتق بدون صدق المشتق منه، خلافًا للجبائية (?)، لإِطلاقهم "العالِم" على الله، وإنكار حصول العلم له، مع أن "العالِم" مشتق من العلم، فلا يوجد بلا أصله، وعللوا العالمية فينا بالعلم. (?)