وجواب ما احتج به من الكتاب: ما سبق (?).

ومن الباطل حجته (?) بقوله: (فلا تضربوا لله الأمثال) (?).

ثم: القياس مأمور به شرعا، وهو دين (?).

وعند أبي الهذيل (?) المعتزلي (?): لا يطلق عليه اسم دين: وهو في بعض كلام القاضي.

وعند الجبائي (6): الواجب منه دين.

وكذا جواب من احتج بقوله: (لا تقدموا بين يدي الله ورسوله (?)) (?)، (وأن احكم بينهم بما أنزل الله) (?)، (ما فرطنا في الكتاب من شيء) (?)، وقيل: الكتاب: اللوح المحفوظ، وعن ابن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015