يجوز -على الجواز- التدريج في البيان عندنا وعند المحققين، لوقوعه (?)، والأصل عدم مانع.
قالوا: تخصيص بعض بذكره يوهم نفي غيره ووجوب استعمال اللفظ في الباقي، وهو تجهيل للمكلف (?).
رد: بذكر العام بلا مخصص (?).
مسألة
هل يجب اعتقاد العموم والعمل به قبل أن يبحث فلا يجد ما يخصه؟ فيه روايتان عن أحمد (?):