واختار في الكفاية (?): يعمل بالمطلق؛ لأنه لا يخص الشيء بذكر بعض ما دخل تحته.
وذكر الآمدي (?): بالمقيد بلا خلاف.
قال بعض أصحابنا (?): والإِباحة والكراهة كالنهي، وفي الندب نظر.
* * *
وإِن اختلف سببهما، كالرقبة في الظهار والقتل:
فعن أحمد (?): يحمل عليه لغة -اختاره القاضي (4)، وقال: أكثر كلام أحمد عليه (?) - وروي عن مالك (?) وقاله بعض الشافعية (?)، لأن اللغة كقوله: (والذاكرات) (?) أي: لله، وقوله: (ولنبلونكم) إِلى قوله: