قَالَ عَمْرو بْن يَحيى: «عربهم» : أهل البادية، و «خمورهم» : أهل القرى.
قَالَ ابْن ماكولا: حبان بْن هانئ بْن مُسْلِم بْن قيس بْن عَمْرو بْن مَالِك بْن لاي الهمداني ثُمَّ الأرحبي، عَنْ أشياخهم، قَالُوا: قدم قيس بْن مَالِك بْن سعد بْن مَالِك بْن لاي الأرحبي على النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم، وهو بمكة، وذكر حديثا رواه عنه ابْنِ الكلبي.
حبان: بكسر الحاء، وبالباء الموحدة.
(ب س) قيس بْن مَالِك بْن أنس، أَبُو صرمة.
تقدم ذكره فِي قيس بْن صرمة.
أخرجه أبو عمر وأبو موسى.
(ب) قيس بْن مَالِك بْن المحسر.
خرج مَعَ زَيْد بْن حارثة فِي السرية إِلَى أم قرفة فأخذها، وهو الَّذِي تولى قتلها، وقتل عَبْد اللَّه والنعمان ابني مسعدة الفزاريين أيضًا، وذكر لَهُ ابْن إِسْحَاق شعرًا لما انصرف من مؤتة مَعَ خَالِد بْن الْوَلِيد.
وأم قرفة هِيَ: فاطمة بِنْت يزيد بْن ربيعة [1] .
أخرجه أبو عمر.
قال ابْن ماكولا: وأمَّا محسر- بضم الميم، وفتح الحاء، والسين المهملتين- فهو قيس ابن المحسر، كَانَ خرج مَعَ زَيْد بْن حارثة في السّريّة إلى أم قرفة.
(ب) قيس بْن محصن، وقيل: قيس بْن حصن بْن خَالِد بْن مخلد بْن عَامِر بْن زريق الْأَنْصَارِيّ الزرقي.
شهد بدرا، وأحدا.