ـ[السليماني]ــــــــ[28 - Oct-2010, مساء 03:52]ـ
ننصح بعدم قراءة تفسير الشعراوى والاقبال على كتب المفسرين المعروفين بسلامة المنهج والاعتقاد
بارك الله فيك والرجل أشعري ومن قرأ بعض كلامه في تفسير الصفات اتضح له ذلك
ويأتي بتفاسير غريبة لم يسبق إليها
وليس له جهود في حرب الشرك والقبورية في مصر كماهو معروف
فالواجب الحذر من كتبه ...
ـ[رجية عفو الله]ــــــــ[29 - Oct-2010, صباحاً 07:39]ـ
بارك الله فيك أخي الفاضل:
نعم الشيخ -رحمه الله- أفضى إلى ما قدم، ومناقشة ومنهجه ونقده لا ينقص قدره ومنزلته؛ فأنا من المعجبين بتفسيره، ولكن يبقى أن الحق ضالة المؤمن، وكما قال الإمام مالك -رحمه الله-: ما منا إلا رد أو رد عليه.
كيف لا ينقص من قدره ومنزلته وحضرتك بتشكك في عقيدته فالفرق كلها ضالة إلى فرقة واحدة أهل السنة والجماعة أليس كذلك، هذا شيء
معلومة أخرى كنت قد قرأت عنها أن البعض قال عن الشيخ أنه صوفي قبوري، ثم سمعت بنفسي في احدى البرامج أنه نهى أولاده عن عمل ضريح له أو مولد وأن يدفن في لحد،ولكن أولاده لم ينفذوا وصيته، هذا ما سمعته والله أعلم بالحقيقة.
ـ[ابراهيم النخعي]ــــــــ[29 - Oct-2010, مساء 09:53]ـ
الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله
السائل: كذالك يقول هل تفسير الشيخ الشعراوي من تفسير أهل السنة و الجماعة؟
الشيخ: الشعراوي؟
السائل: نعم
الشيخ: الشعراوي الموجود المتأخر؟
السائل: نعم
الشيخ: لا ليس من أهل السنة و الجماعة هو من أهل التأويل
الشريط رقم 319 من شرح الشيخ على سنن الترمذي
ود قال الإمام المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله عن: محمد متولى الشعراوي الصوفي الأشعري:
- لا يُعتمد عليه، وهو من علماء السوء ... هو عالم ضال.
المصدر:
كتاب "قمع المعاند" ص (173) أسئلة السلفيين في بريطانيا ..
محمد متولي الشعراوي الصوفي القبوري: لا ناقة له بعلم الحديث ولا جمل!
للشيخ / علي رضا
كنا ونحن صغار نسمع أن الشعراوي مفسر كبير للقرآن الكريم، وكنا في ذلك الوقت لا نعلم حقيقة الرجل، وعندما من الله علينا بمعرفة العقيدة السلفية والمنهج الصحيح أدركنا أن الشعراوي حاطب ليل صوفي، خرافي، من أصحاب الطرق الضالة، ومن المجوزين للاستغاثة بالأولياء والحسين، كما هو في الحوار الذي أجراه معه أحد الصحفيين وقاء فيه الشعراوي عقيدته الشركية! أما الحديث فهو من أجهل من رأيت من الأزهريين!
قال المفسر الكبير في كتابه (من فيض الرحمن) ص (97): فالرسول الذي لا ينطق عن الهوى قال هذا الحديث، وهو يعرف أن ما فيه سوف يتأكد في التطبيق الكوني؛ قال هذا الحديث: \" من أصاب مالاً من مهاوش أذهبه الله في نهابر\"وأنا أكررها عليكم حتى تحفظوها جيداً، وحتى نجعلها دستوراً لنا في حياتنا (!!).
قال علي رضا:
الحديث مكذوب موضوع على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ رواه القضاعي في (مسند الشهاب) برقم 441، 442، 443 من حديث أبي سلمة الحمصي معضلاً، ومن حديث أبي سعيدالخدري رضي الله عنه مرفوعاً.
وفي إسناد المرسل: عمرو بن حصين، وهو كذاب! (الميزان) 3/ 252 – 253،و (تهذيب التهذيب) 3/ 264 – 265، وفي 3/ 612، فقد صرح الخطيب البغدادي بتكذيبه. وأبو سلمة هذا كاتب يحيى بن جابر قاضي حمص لا صحبة له، كما جزم الحافظ السخاوي
في (المقاصد الحسنة) برقم 1061.
أما الرواية المرفوعة؛ ففيها: عمرو بن بكر السكسكي، وهو يروي عن الثقات الطامات كما قال ابن حبان.وقال الذهبي: أحاديثه شبه موضوعة\" \"الميزان\" (3/ 247– 248).
وفيه:
موسى بن عبيدة الربذي، وهو ضعيف، والجناية من السكسكي لا منه! ثم وقفت على الحديث في (الأمثال) برقم 137 للرامهرمزي من رواية عمرو بن الحصين الكذاب! وقد جزم السبكي في (الفتاوى) 2/ 369 بعدم صحته، بل قال: من علم بعدم وروده، وعاند أدب بحسب ما يقتضيه حاله! وقال المناوي في (فيضالقدير) 6/ 65 برقم 8446 - بعد أن ذكر جهالة تابعيه أبي سلمةالحمصي، وشدة ضعف عمرو بن الحصين - معناه: من أخذ شيئاً من غير حله أذهبه الله في غير حقه - في (الفيض): حله ولعل الصواب ما ذكرته كما في (الأمثال) -وكذا جزم بشدة ضعفه الحافظ السخاوي في (الفتاوى الحديثية) برقم (176) ثم قال:والمعنى: أن من أصاب مالاً في غير حله أذهبه الله في مهالك وأمور متبددة، وهو وإن لم يثبت فمعناه صحيح ..... !
وأقول: في كلام ربنا سبحانه وتعالى، وصحيح سنة نبينا عليه الصلاة والسلام ما يغني عن هذا الحديث المكذوب! وكشك جاهل بالحديث كالشعراوي؛ لكن الأخير أغرق في التصوف والحقيقة هي أن ضلالات الشعراوي وشركياته؛ لم يرق ذلك لبعض الجهلة من القبوريين والمنخدعين بهذا الرجل؛ بل أصر بعضهم، وعاند، وكابر في الحق بعدما تبين؛ فزعم أن حديثاً واحداً أخطأ فيه الشعراوي لا يخوّلنا من الحكم عليه بالجهالة!
وأقول لهؤلاء جميعاً:\"ها أنتم جادلتم عنهم في الحياة الدنيا، فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة، أمن يكون عليهم وكيلاً\"؟
الرجل يفتخر بأنه صوفي طرقي يستغيث بالحسين عليه السلام؛ ثم أنتم أيها القبورييون والمغرورون بالشعراوي تنفون عنه الشركيات التي وقع فيها؛لا بل تدافعون بالباطل عن جهله بالحديث أيضاً؟ إذا كان الحديث الذي يصر على تعليمه الشعراوي للناس لا بل تحفيظه لهم، وأن يكون دستور حياتهم: لا ذكر له في أي كتاب من كتب المسلمين التي اعتنت بصحاح الأحاديث وحسنها؛ فكيف يقال بعد هذا: إن الشعراوي شم رائحة هذا العلم؟
¥