(3) غاية النهاية، ابن الجزري، تح براحستراسر، ط1، دار التراث القاهرة، سنة 1923، 1/ 539.
(4) المصدر نفسه، ص1/ 241
(5) طبقات النحويين واللغويين، الزبيدي، تح محمد أبو الفضل إبراهيم، دار المعارف، القاهرة، 1973م، ص484
(6) المصدر نفسه، 3/ 45
(7) المصدر نفسه، 3/ 27
(8) المصدر نفسه، 1/ 343
(9) المصدر نفسه، 1/ 34
(10) بغية الوعاة، السيوطي، تح محمد أبو الفضل إبراهيم، 3/ 353
(11) المصدر نفسه، 1/ 534
(12) المصدر نفسه، 3/ 127
(13) المصدر نفسه، 3/ 353
(14) المصدر نفسه، 3/ 353
(15) المصدر نفسه، 3/ 354
(16) مراتب النحويين واللغويين، أبو الطيب اللغوي، تح محمد أبو الفضل، 1993م، 1/ 91
(17) المزهر في علوم اللغة، السيوطي، تح محمد أبو الفضل إبراهيم، القاهرة 2/ 240
(18) المصدر نفسه، 2/ 140.
(19) المصدر نفسه، 1/ 388
(8)
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
كتبه
ترك الكسائي وراءه ثروة كبيرة من مؤلفاته هي
1 ـ أجزاء القرآن (1)
2 ـ اختلاف مصاحف أهل المدينة (2)
3 ـ أشعار المعايات وطرائفها ويسمى (أشعار المعايات فقط) (3)
4 ـ الحدود في النحو (4)
5 ـ الحروف (5)
6 ـ الهجاءات المكنى (6)
7 ـ القراءات (7)
8 ـ قصص الأنبياء (8)
9 ـ ماتلحن فيه العامة (9)
10 ـ مختصر في النحو (10)
11 ـ المصادر (11)
12 ـ معاني القرآن (12)
13 ـ الهجاء (13)
14 ـ النوادر الأصغر (14)
15 ـ النوادر الأوسط (15)
16 ـ النوادر الكبير (16)
17 ـ مقطوع القرآن وموصوله (17).
ــــــــــــ
(1) ما تلحن فيه العامة، ص55
(2) المصدر نفسه، 2/ 328
(3) المصدر نفسه، ص98
(4) المصدر نفسه، ص98
(5) كشف الظنون، حاجب خليفة، منشورات مكتبة المثنى، بغداد 1920 - 1339، 1/ 328
(6) المصدر نفسه، 1/ 98
(7) المصدر نفسه، 1/ 98
(8) المصدر نفسه، 1/ 98
(9) المصدر نفسه، 1/ 58
(10) ينظر تاريخ بغداد، البغدادي، 11/ 403
(11) المصدر نفسه، 11/ 403
(12) المصدر نفسه، 11/ 55
(13) المصدر نفسه، 11/ 207\
(14) المصدر نفسه، 11/ 98
(15) المصدر نفسه، 11/ 98
(16) المصدر نفسه، 11/ 403
(17) المصدر نفسه، 11/ 403
(8)
ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ثقافته وآراء العلماء فيه
شهد بفضل الكسائي وعظيم قدره وعلو كعبه في اللغة والنحو والقراءات، عدد كبير ممن يعتد بقولهم من المعاصرين له ومن جاء بعدهم: فالإمام الشافعي رضي الله عنه يقول: (من أراد أن يتبحر في النحو، فهو عالة على الكسائي (1).
ويقول فيه الأعرابي: (كان أعلم الناس وكان ضابطاً قارئاً عالماً بالعربية صدوقاً) (2)
ويقول كذلك: (كان الكسائي أعلم من أبي زيد بكثير بالعربية واللغات والنوادر. ولو كان نظر في الأشعار، ما سبقه أحد، ولا أدركه أحد بعده (3)
ويقول فيه إسحاق الموصلي: ((ما رأيت أحداً أعلم بالنحو قط منه ولا أحسن تفسيراً، ولا أحذق بالمسائل)) (4)، كما يقول أيضاً: ((ما رأيت في الصنعة أحذق من أربعة: الأصمعي في شعره، والكسائي في النحو، ومنصور زلزل يضرب العود بالزمر، قيل له: وما مبلغ حذقهم؟ قال: كنت إذا رأيت كتاب إنسان منهم في صناعته لم تنازعك نفسك إلا أن تكون في الصناعة على أكثر ما سمعت)) (5).
ويقول يحي بن معين: ((ما رأيت بعيني هاتين، أصدق لهجة من الكسائي)) (6).
وتمنى الفراء أن لو يبقى الكسائي حياً، ليستفيد من علمه، ويستوضحه ما أشكل عليه من المسائل فقد سأله ابن قادم ((هل بقى في نفسك شئ من النحو؟ فأجاب: أشياء كثيرة، قال: فمن تحب أن تلقى فيها؟ قال: كنت أحب لو بقى الكسائي، وكان قد مات رحمه الله)) (7).
وقال ابن مجاهد: (كان الكسائي إمام الناس في القراءة في عصره، وكان يأخذ الناس عنه ألفاظه بقراءته عليهم (8).
وقال أبو زيد الأنصاري: (لما ورد نعي الكسائي من الري يرحمه الله! مات بموته علم كثير (9).
ويقول ابن الأنباري: (ولو لم يكن لأهل بغداد والكوفة، من علماء العربية إلا الكسائي والفراء، لكن لهم بهما الافتخار على جميع الناس إذ انتهت العلوم إليهما (10).
ويصفه الخطيب البغدادي بأنه ((كان عظيم القدر في دينه وفضله)) (11). وهو في نظر أبي الطيب اللغوي: ((عالم أهل الكوفة وإمامهم غير مدافع)) (12)
ــــــــــــ
(1) غاية النهاية في طبقات القراء، ابن الجرزي، 1/ 538
(2) بغية الوعاة، السيوطي، 1/ 179
(3) المصدر نفسه، 1/ 179
(4) المصدر نفسه، 1/ 180
¥