قراءة الصحابة لسورة العصر عند الوداع .. لشيخنا العلامة عبدالله السعد

ـ[العرب]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, صباحاً 02:15]ـ

قال الشيخ عبد الله السعد في شرحه للأصول الثلاثة في الشريط الأول:

جاء عند البيهقي في شعبه والطبراني في الأوسط عن حماد عن ثابت عن عبد الله بن حصن الدارمي أن الصحابة كانوا إذا ودع أحدهم الآخر قرأ سورة العصر ثم ودعه وهذا إسناد صالح غريب لا بأس به.

ـ[العرب]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, صباحاً 02:18]ـ

قال الشيخ المحدث سليمان العلوان في أحد أشرطته:

(الحديث الوارد أن الصحابة يقرؤون سورة العصر إذا تفرقوا حديث لا يصح فيه نكارة ولم يروه أحد من أصحاب الدواوين المشهورة) ..

ـ[عبد الله المزروع]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, صباحاً 07:47]ـ

قال الشيخ المحدث سليمان العلوان في أحد أشرطته:

(الحديث الوارد أن الصحابة يقرؤون سورة العصر إذا تفرقوا حديث لا يصح فيه نكارة ولم يروه أحد من أصحاب الدواوين المشهورة) ..

بارك الله فيك.

هلَّا ذكرتَ المصدر؟

ـ[العرب]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, صباحاً 09:47]ـ

الشيخ الفاضل عبدالله المصدر شريط صوتي لجلسه خاصة للشيخ عندي، ولا أعرف في الحقيقة تنزيله

ـ[ابن رجب]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, صباحاً 10:02]ـ

جزيت خيرا ,, نحن بانتظار الشريط اخانا الحبيب.

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, صباحاً 10:45]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[عبد الله المزروع]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, مساء 05:09]ـ

الشيخ الفاضل عبدالله المصدر شريط صوتي لجلسه خاصة للشيخ عندي، ولا أعرف في الحقيقة تنزيله

/// هل هناك تعليل غير عدم رواية أصحاب الدوواين المشهورة؟

حيث إن الحكم بالنكارة قوي جداً.

/// وماذا يقصد بالدوواين المشهورة؟

ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[01 - عز وجلec-2007, مساء 05:43]ـ

قال الشيخ المحدث سليمان العلوان في أحد أشرطته:

.. لا يصح فيه نكارة و لم يروه أحد من أصحاب الدواوين المشهورة) ..

..

ـ[المسندي]ــــــــ[02 - عز وجلec-2007, صباحاً 01:28]ـ

قال الطبراني في الكبير والاوسط:

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن هِشَامٍ الْمُسْتَمْلِيُّ، قَالَ: نَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَائِشَةَ، قَالَ: نَا حَمَّادُ بن سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَبِي مَدِينَةَ الدَّارِمِيِّ، وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ، قَالَ: كَانَ الرَّجُلانِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ"إِذَا الْتَقَيَا لَمْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَقْرَأَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ: وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ، ثُمَّ يُسَلِّمَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ"، قَالَ عَلِيُّ بن الْمَدِينِيِّ:"اسْمُ أَبِي مَدِينَةَ عَبْدُ اللَّهِ بن حِصْنٍ". لا يُرْوَى هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ أَبِي مَدِينَةَ إِلا بِهَذَا الإِسْنَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ: حَمَّادُ بن سَلَمَةَ

ـ[العرب]ــــــــ[12 - عز وجلec-2007, مساء 09:35]ـ

جزاكم الله خيرا على تعقيبكم

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[10 - Mar-2008, صباحاً 07:16]ـ

بارك الله فيكم.

الحديث أخرجه أبو داود في الزهد (417) عن موسى بن إسماعيل أبي سلمة التبوذكي،

والطبراني في الأوسط (5124) -ومن طريقه ابن الأثير في أسد الغابة (3/ 216) - من طريق عبيد الله بن عائشة،

والبيهقي في الشعب (9057) من طريق يحيى بن أبي بكير،

ثلاثتهم عن حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن أبي مدينة الدارمي، قال: كان الرجلان من أصحاب محمد -صلى الله عليه و سلم- إذا التقيا، ثم أرادا أن يفترقا، قرأ أحدهما: (والعصر * إن الإنسان لفي خسر) حتى يختمها، ثم يسلم كل واحد منهما على صاحبه. هذا لفظ أبي داود.

قال الطبراني: " لا يُروى هذا الحديث عن أبي مدينة إلا بهذا الإسناد، تفرد به حماد بن سلمة "، وقال الذهبي -في تاريخ الإسلام (6/ 540) -: " هذا حديثٌ غريبٌ جدًّا، ورواتُهُ مشهورون ".

وحماد أوثق الناس في ثابت، حكم بذلك غير واحد من الأئمة.

وقد أشار البيهقي إلى اختلافٍ على حماد، قال: " ورواه غيره عن حماد، عن ثابت، عن عقبة بن عبد الغافر، قال: (كان الرجلان ... )، فذكره "، ووقع (عقبة بن عبد الغافر) في المطبوعة القديمة: عتبة بن الغافر، ولذا لم يعرفه الألباني -رحمه الله- في الصحيحة (6/ 308)، وجاء على الصواب في الطبعة الجديدة للشعب (11/ 349 ط. الرشد).

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015